تمر الفنانة المصرية شيلين عبدالوهاب في أزمة أطلق عليها اسم “الأكثر خطورة” بمرحلة ستكون نتائجه حاسمة في تاريخها الفني والغنائي. تحول دراماتيكي بعد رحلة عبر ثلاث زيجات وانخراط عاطفي غير مكتمل، تنتهي بلوم الأم والأخ واتهمها محمد عبد الوهاب بتعاطي المخدرات مع زوجها السابق حبيب، مما دفع عائلتها إلى نقلها قسراً إلى المستشفى لتلقي العلاج، واصفاً طليقتها والمشلل بأنه “عصابة”.
خلال الساعات القليلة الماضية، كان هناك توجيه أصابع الاتهام لبعضهما البعض، حيث اتهمت سارة الطباخ، المنتجة الفنية المقربة من شيرين السابق، شقيقها بضربها وضربها قبل إرسالها إلى المستشفى، وهو الأمر الذي تحول إلى كن غير صحيح. الجسم والنوبات دخول مستشفى للأمراض العقلية رغما عنها يرفع مصداقية “الشيف وخبيب” إلى صميمها وينفي مزاعمهما تماما.
وعزا الهجر إلى تضليله من قبل زوجها السابق، وأنه لم يكن يعرف الحقيقة كاملة عندما قدم البلاغ، حيث أخبره هوبى أن شقيقها هاجمها ومجموعة من الرجال تسبب بها وأذى لها. أثار قنطوش مفاجأة جديدة في خطاب تلفزيوني، مؤكدا أن ما فعله شقيق شيرين كان قانونيا. قال: أعتني بنفسي استخدمني أحدهم ضد شيرين. ودعا الى دعمها للتغلب على محنتها بدلا من قتلها.
يحبس مشاهدو شيرين أنفاسهم حاليا بانتظار قرار نهائي من النيابة العامة بوضع العلامة فوق الحروف في أكبر وأخطر أزمة تواجه الفنانة المصرية. أعربت الفنانة السورية أسارا عن حزنها الشديد وألمها الشديد لما يمر به النجمة الشهيرة.
وبحسب مديرة أعمالها ميمي فؤاد، اندلعت الأزمة بعد يوم من إعلان إصابة شيرين في الرباط الصليبي. حاول إخفاءها عن الإعلام لحمايتها، وألقى باللوم على حسام حبيب وسارة. الطهاة يشاركون في الانتشار خبرها وتمكنت من إخراجها من المستشفى.